خدمة تفسير أحلام

السلام عليكم حلمت اليوم على ساعه ٤ونص الليل اني كنت ببيت ما اعرفه وبنت خالي موجوده كأني قاعده اسألها عن صحبة بنت خالتي بنتها واحنا واقفين في قدامنا جدار كأنه لكن بدال الجدار قزاز كبير كل الي فالشارع يشوفنا واحنا بالبيت واشوف وحده وجها مو مريح ولا لابسه حجاب وشوي طويله ونحيف واول مره اشوفها جايه لعندنا وبنت خالي تقولي شوفي تأشر لي بأيدها للبنت مع العلم هي باين عليها في أواخر العشرينات او ثلاثينات وهي تمشي باتجاهنا قاعده تطالع فيني انا بس ما تنزل عينها حتى الطريق ما تطالعو وتدخل عندنا بالبيت البيت كأنه عمار لانه في درج ولما نطالع بالقزاز كأنه بيت ارضي وتدخل وفجأه اشوف كانها تعنفني او تبي تحرقني وتحرق البيت لدرجه تحرق يدي فالكف بس ورا مو كف القدام والحرق يبان وانا اكون مره خايفه منها واصرخ واطلب مساعده كأنه محد قاعد يسمعني العماره كلها هاديه وبنت خالي اختفت من لما جات هذي وشوي افتح الباب واهرب بدون م اللبس حجاب او حذاء الله يكرمك واجري وهي ترمي علي باقي الورقه الي مشتعل فيه النار وحرقتني بيدي فيه وكانت تبي تحرقه بالبيت وانا طالع من الباب ترمي فيه وانا اهرب وانا اصرخ واقول ساعدوني وانزل اول دور اشوف باب مفتوح شوي ادخل من ذاك الباب اشوف حرمتين وحده كبيره بسن وثانيه بالاربعين كذا اظن وادخل واقفل الباب واقولهم ساعدوني في وحده تلحقني وملامحهم مافي استغراب ولاشي انا اشك فيهم كأنهم عارفين كل شي الحرمه الكبيره بالسن تستعطف عليا لما اوريها مكان الحرق في يدي اما الثانيه كأنها ما تسمعني واقولهم بدخل دورة المياه الله يكرمك اول ما ادخل واقفل الباب اسمع صوت الحرمه الي تلحقني جات ودخلت مدري كيف وتكلم الحرمتين وتقول للكبيره بالسن كيف تخلي باب شقتك مفتوحه هالوقت المتأخر تكلمها بكل هدوء وادب ولا كأنها ذيك الشريره الي تعنفني والحرمه الكبيره بالسن ترد عليها تقولها زي ما انتي عارفه فتحت استنى بنتي وما كملت كلامهم فتحت موية المغسله على اساس اني بتروش ومحد يسمعني واقوم اخرج كل الأشياء الي تطلعني لبرا الشارع الشباك والشفاط اكسرهم واهرب واكون واقفه فوق كرسي الحمام الله يكرمك والمويه اتعبيت وقاعده تنكب فالارض والكرسي كله متعبي بمويه شكل المويه كأنها وسخه كمان والأرض كله مويه ولما انزل اهرب اطالع فالشارع كل مويه كأنه في سيل جدا كثيره المويه وانا اول ما اخش المويه اتسبح فيهم بسرعه وكاني فجأه اصير عروسة البحر أو حورية البحر في رجولي ما اشوفهم كأنه لبست ذاك الزي واسبح بسرعه لين ارجع الحي الي ساكنه فيه ويكون الحي مافي ولا موية فالارض ولا شي طبيعي واصير امشي بدون م اكون لابسه الزي ذاك وبدايت الحلم لين اخر الحلم كله ليل مافي نهار ابد ولا ناسي يمشو واوقف عند بقالة في الحي عندنا في نور ينور الحي كله وانا ادعي بقلبي يارب ما تعرفني واردد لين ينتهي الحلم وتمشي من عندي اول ما اوصل البقاله قطة سوداء فيه كم بقعه بنيه و وجها مريح كأنها كانت تساعدني من اول ما كنت اهرب للحين وتدخل في لفة صغيره جنب البقاله وتجي قطة سوداء نفس المواصفات القطه الأولى وتوقف جنب القطه الأولى كأنها القطه تتكلم وتقول عشان ما تعرفني انو انا انقذتك بخليها ما تعرفني واحط شبيهتي عندي ويجو ناس كثير كانه العالم كله واقفين بمكان واحد قدام البقاله ومستنين الحرمه الي تلحقني تحدد مصيري وانا اكون جدا خايفه تعرفني وتحدد مصيري واتخبي بين الناس وينتهي الحلم صحيت ع صلاة الفجر وجسمي كله مكسر وبذات يدي اليمين ورقبتي ورجولي كأني كنت بالحقيقه اسوي كل ذا الشي مو حلم انا عزباء

عندما يرى الإنسان حلما مزعجا فينبغي عليه عدم التحدث به أبدا ويتعوذ بالله ثم يتفل عن شماله ثلاثا فإنه لا يضرك وإن كان لديك ذهبا او مالا فربما وجب عليك اخراج زكاتهم