خدمة تفسير أحلام

بسم الله الرحمن الرحيم حلمت اني في بيت جدي اهل ابويا وكنت انا وادعى ابرار عزباء واختي ابتهال عزباء تبلغ من العمر ٢٦ من ذوي الاحتياجات الخاصة وكفيفة ايضا واخوالي 3 ماجد متزوج وله خمسة ابنائى ويعيش في اليمن وخالي محمد متزوج وله إثنين وخالي مصطفى اعزب وخالاتي خالتي زينب متزوجة ولها اربعة ابناءوخالتي ندى متزوجة ولها ابنة وزوجت خالي ماجد الذي هو خالي الكبير وبنت خالتي التي اناديها خالة من باب الاحترام من جهت امي تكون قرابتها لنا بمعنى ان امها تكون ابنت عمى امي وعمتي عائشة متزوجة ولها خمسة ابنائى كنا مجتمعين في غرفه مظلمة فيها شموع وهذي الغرفة عبارة عن غرفة كبيرة فاصبحت غرفتين فاصل بينهما باب وكان في رجل لا نعرفه ملتحي وشعر ه طويل الين كتفه ولحيته تصل حتى نصف صدرة مين هو او كيف جاء مااعرف كان لابس ثوب ابيض نزل الدور الاول لانه احنا في الدور الثاني ولما نزل وقف عند باب الحمام وانت بكرامة وكان الحمام تحت الدرجة يعني لو نضرنا من الدور الثاني نشوف لما نزل كان طبيعي بس خالي الكبير ماجد راح بيشوف سالته وين رايح قال يبغة يشوف وكنت متخوفه من الشخص وقلت لخالي ماجد لا وحاولت اني امنعه لا يروح بس رفض ومصمم يبغه يشوف فقولت انا اشوف انت لاتشوف لانه خالي ماجد مريض ومسحور خفت انه يسمع شي ويتعب فطالعت عليه من الدور الثاني شفت الرجال واقف ويقرأ بس ماسمعت ايش يقول كان يتمتم فقلت لخالي انه واقف بس يلا نرجع الغرفه عند البقيه قال دام واقف بيشوف فشافه وقال لا ذا ماهو واقف طبيعي انا رجعت اشوفه مره ثانيه ماكان واقف زي ماشفته اول مرة كان راسه على تحت مطاطئه وكان كل مايقراء وجهه يسود وشعره وراسة كله مبلول من شدة البلل راسة كان يقطر مويا سحبت خالو وجريت على الغرفه إللي الجميع فيها بس لقية نفسي في الغرفة الثانية وكانت ماما فيها تتقلب على الارض وتصيح بأنين ماما تدعى اسيا وهيا مطلقة من والدي وللعلم ماما ولله الحمد من المحافظين على الذكار و القران صائمة قائمة والحمدلله فخفت فرجعت للغرفة السابقة وكانت فيها اختي ابتهال وخالتي اسماء زوجة خالي ماجد وعمتي عائشة وجلسة في زاوية الغرفة لا اعرف كيف اخبرهم عن ماما من الخوف فخرجت عمتي من الغرفة وبقيت انا واختي وزوجة خالي وعند خروج عمتي في هذي الحظة قامت اختي ابتهال وهي بلبس عبايتها وهيا كفيفه كما قولت والرجال مازال يقرأ ويقول البنت مو عمياء هما عامينها وماهو لوحدها عماينها كان يقصد وقتها ماما ذي الحظه اختي ابتهال تبغة تروح للغرفة الثانية إللي ماما فيها بس اختي لما قامت ماكانت تمشي على الارض كانت رجولها في الهواء وكنت اناديها تقعد ماتروح ومشيت وراحت و انا لحقتها بشويش لاني كنت مفجوعه وخايفة منها لاني شفتها في الهواء تمشي وسمعتها تقول انا حامل في الشهر التاسع وقتها سمعت الكل صرخ ومستغرب كيف بس ماكان الصوت صوتها الصوت كان غريب وغليظ والرجل يقرا ويقول هيا متزوجه بس مو بشر من الجن فاختي قالت انا اسمي خالد طبعا ماهو صوتها انا دخلت وقتها الغرفة على الصراخ مرة ثانية وكنت اشوف ماما مازلت على الارض ممددة تدور في الارض وهو يقرأ وهي تصيح بأنين انفجعت ماعرفت وقتها ايش اسوي خالتي ندى هذي المرة معاها في الغرفة وخالي ماجد واختي ابتهال كانوا معها وخالتي تحاول تمسك ماما وتنادي احد يمسكها معها من اخوالي وكان خالي ماجد واقف على جنب انا رحت للغرفه الثانيه وكنت اصرخ على الموجودين في الغرفه احد يمسك القرآن انا ماكنت اقدر امسكه عشان كان فيني الحيض وكنت ادور بخور عوده امسكه ماكنت اعرف ليش البخور العودة بس حسيت انه لازم امسكه وابغه اعطيهم يمسكوا هم كمان بس وقتها ماكان في احد فجاء الغرفة صارت فاضية لا بوجد بها غير زوجة خالي ماجد بالقوه رضيت تمسك القرآن ومسكته شويه وتركته انا رجعت دورت قطعة قماش عشان امسك بيه القران فلقيت قماش اخذته ومسكت القران وكنت رافعته زي الدرع كنت اقرأ وقتها كل شي انا حافظته من اية الكرسي والمعوذات و ادعيه كثييير وكنت احاول اقرأ تبارك بس كنت ابدأ السورة واسمع صراخ ماما انسى شويه كذا خرج من الغرفه إللي فيها ماما واختي وخالتي وخالي إمرأتين ورجل بس وجوههم ماهو وجه بني ادم الرجل وجه محفور والحفر الي في وجه باين منها نار والمرأتين لونهم ابيض كانهم مضروبين بويا وعيونهم سوداء كبيرة لكن ليست مثل عيوننا وشعرهن اسود طويل حتى منتصف الفخض وكلهم لابسين ابيض بس الرجل الي خرج مع الحريم ماكنت اشوفه رجل طبيعي ولا مشيته كان عنده رجل كبيرة والثانية صغيرة وقصيرة وكانت رجوله مقوسة لداخل وكان يطالع فيني بنظرات تخوفني اثناء نزوله من الدرج وقالوا انه خالد لانه كنت لوحدي في الغرفة وماسكة القران كدرع بعد مانزل رحت الغرفه عند ماما اشوفها لقيت ماما رجعت لطبيعتها و بخير واختي ابتهال نايمه بس كانت عارية بس مغط مايستر العورة والصدر ومضروبه وجسمها كله ازرق ونحفت وضعفت مرة و كان في دولاب في الغرفة الي هم فيها فيه كل شي قزاز من تحف وكاسات و في الزجاج الشفاف والصيني الابيض ماما قامت تاخذ كل الزجاج الشفاف تكسره دخلت وانا اسأل خالتي ندى اشبها ماما ردت عليا خالتي تقول الله يلعنهم اخذو كل شي واخذو روح ابتهال معاهم و عشان اختي تعيش وترجع ماما لازم تكسر الزجاج واختي تاكله امي بس هي الي تكسر الزجاج مجرد ماكسرت اختي قامت تاكله الزجاج بشراسه وتطالع فيني بنظرات تفجع وانا متخبيه وراء خالتي وماسكه القرآن واجتمعنا من جديد كلنا في الغرفه وكانت كل ماتاكل يطلع كلام بالغة الانجليزية يكتب في لوح كيف جاء الوح ماادري لين خلصت تاكل الزجاج ولع الوح كله نار وصار اسود واصبح شكله مثل الاسفنج بس اسود خالو مصطفى شاله ويبغى يرميه ماما تقول لا لو رميته هيا بتموت وكانت تقصد اختي وكان خالو محمد يكلمه بس ماكنت مركزه وش يقول كنت اطالع في اختي و مفجوعه وماادري مين حاول يمسكني من مؤخرتي فزيت وقتها من النوم وكنت منمله نصف من المواخرة مع رجلي اليسار انتهى

انت عندك مس شيطاني وتحتاج الي تحصين