نص الخدمة
عندما تزوج أبي بأمي منذ أول يوم كان يعاملها بسوء و يضربها ... و هي لم تعارض فهذه كانت كتقاليد و إن عارضت فكان سينسب العار لها ... عندما رزقا بستة أبناء أنا الوسطى فيهم لم تتغير معاملته لأمي بل و أصبح يضرب أختي الكبيرة أتذكر منذ صغري كنت دائما أراه يضربها فكبرت و أنا أنفر منه جدا و بدأت أدعو الله أن يلين قلبي تجاهه و أحسست أنني بدأت أحبه في الآونة الأخيرة و أنه لم يعد كما كان لكن اليوم ضرب أمي لدرجة أن بقعة زرقاء تحيط بعينها أحس بهوان أمي عليه و نسيت أن أقول أنه كان يخرج مع فتاة كان يقول أنه سيتزوجها بدون علمنا لولا أن عرفت ذلك بالصدفة و لكن تفارقا الآن ( لو رأيته دون معاشرته فستراه إنسانا خلوقا حظاريا غنيا ). السؤال : هل يجوز لي أن لا أكلمه فإن كلمته أحس بأنني أخون أمي و إن لم أكلمه أتذكر قوله تعالى : ﴿ و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا ﴾ ( أتأسف إن أطلت عليك مع أن الكثير من التفاصيل المهمة لم أقلها لكن كنت أريد أن أقرب الوضع إليك لعلك تنصحني فأنا أحس بنفسي تائهة )
التÙسير
مقدم الخدمة أم آدم
التÙسير
لا احكي معوا وخلي يضل يرضى عليك حتى لو كان قاسي ولا تقل لهما اف الله ماقل اذا كان قاسي او حنون بضل ابوكي ديري بالك على عليه لان انت راح تصير ام وبتعرف قديش لازم يكونوا لولاد حناني تعوذي من الشيطان
تاريخ تقديم الخدمة 12/10/2020