خدمة تفسير أحلام


الخدمة رقم 36675   خدمة مجانية
تاريخ الانشاء 12/10/2020
نص الخدمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حلمت أنني في أحداث كثيرة غير مترابطة وهي أقرب إلى لقطات من علاقاتي ببعض الناس في حياتي أهم ما أتذكر من هذه اللقطات اللقطة الأولى: تجمعني أنا وشقيقتي التي تكبرني بأربعة أعوام حيث ذهبنا إلى مكان ما وكان هذا المكان ليس ببعيد ولكننا سلكنا طريق طويل لأنه هو الطريق الوحيد الذي يوصلنا إلى هذا المكان وعندما عدنا نظرنا إلى طريق مختصر ولكنه مسدود فقلنا لو أن هذا الطريق مفتوح لكنا وصلنا سريعا اللقطة الثانية: تجمعني ببعض الزملاء في العمل ونحن نرى أمامنا مدير قسم بالشركة يدير بعض الأمور لمصالحه ومكاسبه الخاصة وساعتها تذكرنا مدير مالي سابق كان يفعل ذلك رأينا ذلك وفهمناه بدون أن نتكلم عنه اللقطة الثالثة: تجمعني مع أحد التجار وأنا أنصحه بأن عمله به أخطاء وأن أحدهم يخدعه وأنه لا يجب أن يفعل مثله وأنا أقدم له منتج من منتجاته ليفحصه جيدا وأنا أصف له عيوب كثيرة في المنتج وكان يوجد شخص ما معه فأيدني والتاجر صدقني وإقتنع اللقطة الرابعة: رأيتني وأنا أدرب شخص ما ( حارس أمن ) على إستخدام السلاح للدفاع عن الشخصية التي يحميها اللقطة الخامسة: رأيتني قائدا لفرقة حراسات أمنية وقد خرجنا في مهمة لحماية أشخاص وكن نردد نحن فرقة مجموعة طلعت مصطفى وفي الواقع ( مجموعة طلعت مصطفى ) هي مجموعة إسثمارية كبيرة لديها شركات كثيرة في مصر تعمل في مجالات إنشاء المدن والمنتجعات والفنادق والطرق والأنفاق وغير ذلك وقد سبق لي أن عملت فيها منذ أكثر من عشرون عاما اللقطة السادسة: رأيتني داخل مكان أقرب ما يكون إلى المدن أو المنتجعات الجديدة التي تنشأها شركات المقاولات الخاصة وهناك رجل يركب سيارة سبور مكشوفة يلف بها بسرعة ويتفقد أحوال الأمن والخدمات في المنتجع عندما رأيته تذكرت رجل أعرفه هذا الرجل الذي تذكرته هو في الواقع مدير العمليات السابق في الشركة التي أعمل بها حاليا في السعودية - وكان مديري المباشر وقد ترك الشركة منذ ثلاثة سنوات وأنا مازلت مستمر في العمل فيها اللقطة السابعة والأخيرة: رأيتني وأنا أجلس بجانب أبنائي وهم نائمون ثم رسمت صورتي وأنا معلق بحبل المشنقة ووضعت الرسمة بينهم وجعلت يداي المرسومتان تمتد من جسمي المرسوم المعلق في حبل المشنقة إلى أبنائي النائمون ليمسكوا يداي المرسومتان ثم إستيقظوا فنظرت إليهم وبكيت ثم وجدت نفسي تحدثني وقالت لي نفسي: لماذا تبكي قلت: سأعدم قالت: أتبكي وأنت ستقابل الله – هل تخشي الموت قلت: لا ولكني أحب أن أحيا لأستغفر كثيرا قبل الموت والوقت الذي أمامي ليس كثير فقالت لي نفسي: بدل ما تضيع وقتك في البكاء قم وإستغفر كما أنت متعود على الإستغفار ولكن أكثر ثم إنتهى الحلم أرجو التكرم بتأويله بجميع تفاصيله وتأويل كل لقطة على حدة وهل تجميع اللقطات يعبر عن ربط الماضي من حياتي بالحاضر والمستقبل إجابتك على هذا السؤال مهمة جدا كما ارجو عدم الإختصار مع شكري وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التفسير مقدم الخدمة حفيظة
التفسير

تم الرد في التعليق والله أعلم وأجل.

تاريخ تقديم الخدمة 7/18/2022


خدمات أخرى مقدمة من المفسر حفيظة