اولا هذه خسرت اجر الدنيا والآخرة ولما سألت زينب النبي صلى الله عليه وسلم اانفق على عبدالله زوجها وايتام في حجري قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم لك اجران اجر الصدقه وأجر القرابه. ومادامت تعايرك فهذا يرجع إلى اصلها. وكما يقول المثل (ربنا يكفيك شرالمصدي عندمآ تلمعه الايام) فاحفظ كرامتك عنها لأنها بهذا زوجه غيراصيله ولاتعمل لله وخسرت اجر الدنيا والآخرة