نص الخدمة
حلمت اني جالسه مع اختي بالحوش وخرجت لأخرج القمامة والباب الخارجي تقفل علي فور خروجي وكنت لابسه لبس قصير وكنت جدا محرجه ان الجيران او الماره يشوفون جسمي بالثوب القصير وكنت طول الوقت اسحب الثوب للاسفل من شدة الإحراج واطرق الباب بشده ولكن لا جدوى أصرخ على اختي ولا ترد، واذا مرت سياره اهرب واختبئ ورا اي شي حتى لا يرونني، بيتنا في الحقيقه فيه ثلاث ابواب ولكن في الرؤيا كان هناك باب رابع "ترتيبه الثالث من الأبواب في الرؤيا" وكان باب جديد وغريب علي، استمريت بالطرق على الابواب ولا احد يرد، وجدت علب فارغه لاستعملها للضرب على الابواب لصوت اقوى ولكن عندما اطرق لايوجد صوت ابدا، اول ضربة لها صوت خفيييف جدا اما الضربات التي تليها شبه معدومة الصوت. رأيت ابن الجيران مع اخته وهم في السياره يشغلون الضوء علي وكأنهم يضحكون، بعد ثواني اكتشفت اني ارتدي لباس جديد، تيشيرت وبنطال اسود طويل. بينما انا اطرق واطرق واطرق ولا صوت يخرج من طرقي رأيت جسم (جسمي أنا) ملقى على الأرض بجانبي بالتدريج، بالأول شفت أقدامي وبعدها الساقان بعدها الفخذان وبعدها البطن، وكنت كلما وصلت الى جزء من جسمي اخاف ان اصل الى الوجه والرأس واتأكد انه فعلا جسدي، تأكدت بالنهايه انه هو جسدي بعينه (الثوب القصير الذي في بداية الرؤيا كان على الجسد الملقى بالارض) وبعدها فهمت واستوعبت لماذا لم يجيبني احد ولماذا لم يفتحوا الباب ولماذا لم يسمعوا صوتي، استوعبت أنني مجرد روح الآن والجسد الملقى هو انا ولكن ميته وروحي(اللي ترتدي لباس اسود) هي التي تطرق طوال الوقت، انتهى. انا جدا ملتزمه على الصلاة بوقتها وقيام الليل والذكر والحجاب. عزباء ٢٧ سنه
التÙسير
مقدم الخدمة حفيظة
التÙسير
هل لك اخوة ذكور أشقاء وكم عددهم؟ يرجى إجابتي كما لو كنتي تكتبين حلما جديدا وليس في فقرة اضف تعليقا مع الشكر الجزيل.
تاريخ تقديم الخدمة 9/12/2020