خدمة تفسير أحلام


الخدمة رقم 15178   خدمة مجانية
تاريخ الانشاء 10/26/2020
نص الخدمة
رأيت أني تقدمت لخطبة الفتاة التي أحبها، وعندما ذهبت للتقدم أتى شخص آخر لخطبتها، وكان جالسًا قريبًا مني في مكان الضيافة، وكنت أخذت علبة حلوى كنت أراها أحسن من التي أتى بها، ووضعت علبتي بجانب الكرسي الذي أجلس عليه حياءً..المهم، جلس هذا الخاطب يتحدث مع والد الفتاة، ولا أذكر أنه تعرَّض لأمر الخطبة، ثم انصرف وأحسستُ أن والد الفتاة كان يستثقله ولا يستريح له، وأنا لم أكن متضايقًا منه أو خائفًا من أن يُقبل هو، وكنت مطمئنًا كأن طلبي لا يُرد.. لما مشى الخاطب جلس يتحدث معي والد الفتاة كأنه يعرفني من قبل، وكان سهلًا منبسطًا مستريحًا في الحديث معي، ولمست حبه لي وقبوله لي وترحيبه.. ثم أظن أني قلت له: لم أصل العصر، وأنه قال لي: اصبر قليلا، وصلِّ. كل هذا كانت الفتاة تستعد للخروج كما أحسب، وانتهى الحلم ولم أرها. بعض الملحوظات الغريبة: لما ذهبت إلى بيتهم وجدتُ أنه ملتصق ببيت ملك أبي، وفي الحقيقة ليس لأبي أملاك.. يعني كان هناك باب رئيسي، يتفرع منه بابان، باب لشقة أبي، وباب لشقتهم.. وأظن أني عدتُ وأخبرتُ أمي أني وجدت بيتهم ملتصقًا ببيتنا. وأظن أني رأيت أخي يعمل شيئًا في بيتهم، كأنه يكنس أو يمسح.

التفسير مقدم الخدمة نجلاء نوح (نسيم الصبا)
التفسير

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله أن صدقت رؤياك أخي الكريم فهي بشري سارة إن شاء الله ببلوغ المراد ولكنه بعد فترة ليست بطويلة وهي دلالة عدم صلاة العصر التي تؤول للراحة والسعادة والاستقرار والله اعلم أسأل الله أن ييسر امرك ويفرج همك ويرزقك من حيث لا تحتسب

تاريخ تقديم الخدمة 10/27/2020


خدمات أخرى مقدمة من المفسر نجلاء نوح (نسيم الصبا)