خدمة تفسير أحلام


الخدمة رقم 13828   خدمة مجانية
تاريخ الانشاء 10/23/2020
نص الخدمة
رأيت حلمين ورأت أختي الثالث، أرسلت لك اثنين منهم قبل وأعيدهم للربط، لتشابه الحدث. الأول: رأيت أني تقدمت لخطبة الفتاة التي أحبها وتحبني.. لكن الحلم كان غريب.. رأيت عمتي وزوجها كأنهم هم الوسطاء وأنا جالس معهم (مع أنهم من بلد غير بلد الفتاة، ولا سبيل للمعرفة بينهم).. ولم أر أباها.. وكأن أم العروس وقفت تنظر قليلا وكانت ابنتها تجهز في بيت ثاني منفصل عن هذا.. ثم ذهبت كأنها لتساعد ابنتها.. ثم خرجت أنا إلى الشارع فرأيت ولدا صغيرا سألته هل أنت أخو فلانة -العروس-؟ فقال لي نعم، وقلت له لا تخبرها ولا تقل لأحد، أردت أن أعرف فقط.. وهي في الحقيقة ليس عندها إخوة ذكور.. وظلت تستعد طويلا ولم أرها في الحلم. الثاني: رأيت أني تقدمت لخطبة الفتاة التي أحبها، وعندما ذهبت للتقدم أتى شخص آخر لخطبتها، وكان جالسًا قريبًا مني في مكان الضيافة، وكنت أخذت علبة حلوى كنت أراها أحسن من التي أتى بها، ووضعت علبتي بجانب الكرسي الذي أجلس عليه حياءً..المهم، جلس هذا الخاطب يتحدث مع والد الفتاة، ولا أذكر أنه تعرَّض لأمر الخطبة، ثم انصرف وأحسستُ أن والد الفتاة كان يستثقله ولا يستريح له، وأنا لم أكن متضايقًا منه أو خائفًا من أن يُقبل هو، وكنت مطمئنًا كأن طلبي لا يُرد.. لما مشى الخاطب جلس يتحدث معي والد الفتاة كأنه يعرفني من قبل، وكان سهلًا منبسطًا مستريحًا في الحديث معي، ولمست حبه لي وقبوله لي وترحيبه.. ثم أظن أني قلت له: لم أصل العصر، وأنه قال لي: اصبر قليلا، وصلِّ. كل هذا كانت الفتاة تستعد للخروج كما أحسب، وانتهى الحلم ولم أرها. بعض الملحوظات الغريبة: لما ذهبت إلى بيتهم وجدتُ أنه ملتصق ببيت ملك أبي، وفي الحقيقة ليس لأبي أملاك.. يعني كان هناك باب رئيسي، يتفرع منه بابان، باب لشقة أبي، وباب لشقتهم.. وأظن أني عدتُ وأخبرتُ أمي أني وجدت بيتهم ملتصقًا ببيتنا. وأظن أني رأيت أخي يعمل شيئًا في بيتهم، كأنه يكنس أو يمسح. الثالث والأخير: رأت أختي أني تزوجت فتاة كنت أحبها قديما، ولم أخبر أحدًا من أقاربي، وتفاجئوا ولاموني على أني لم أخبرهم.

التفسير مقدم الخدمة ايمان صالح موسى
التفسير

الرؤيتين فيهما بحث واجتهاد وخوف من المستقبل والزواج توكل على الله ولا ترسل احد يخطب لك اذهب بنفسك لوالد الفتاة وابشر بانها ستتزوج من صالحة باذن الله والله اعلم

تاريخ تقديم الخدمة 10/28/2020


خدمات أخرى مقدمة من المفسر ايمان صالح موسى


الخدمة رقم 10097   خدمة مجانية